أفتى القرضاوي بقتل كل من يقف مع نظام الأسد وبدأ بالعلماء وانتهى بالجنود الذي يتبعوا الجيش العربي السوري ويريدوا ان ينشقوا حسب زعمهم لكنهم لم يستطيعوا ذلك
وبعد هذه الفتوى بأيام قليله قُتِلَ الدكتور البوطي هو وواحد واربعون شخص وقيل انهم وصلوا الى التسعه واربعون وعشرات الجرحى داخل مسجد الإيمان في دمشق
وفي اول صلاة جمعه بعد استشهادهم تكلم القرضاوي عن هذه الجريمه وانكر ان أي شخص من مايسمى بالجيش الحر اضافة الى المليشيات الأخرى قد يقوم بهذا العمل
وهنا يتضح لكل عاقل تناقض هذا الرجل وتلونه وكذبه وافترائه
وهذا الفيديو يوضح ذلك