الاثنين، 5 ديسمبر 2011
الاثنين, ديسمبر 05, 2011

مراحل التطور المرئية للمرأه الإخونجية {توكل كرمان}


مراحل التطور المرئية للمرأه الإخونجية
نعم انها فتاة حزب الاصلاح توكل كرمان وهي تتنقل في عدة مراحل أترك لكم حرية الرأي وماهذا الا غيض من فيض:
1/الخطوة الاولى: كانت خطوة التخصيب الأولى لفتاة الإصلاح في حظن أبيها داخل إحدى خيام الاعتصام في ساحات التغرير  خلال مرحلة التحرير المزعومه وتتلخص في{تجاوز تعاليم الدين الاسلامي والعادات والتقاليد اليمنيه} والذي تطالب بها هذه المرأه {اللاأنثى} وكانت حينها بدعوى انها مع محْرم وهو ابيها كما نلاحظ في الصوره رقم1
2/ الخطوة الثانيه: بدأ التطور  الملحوظ وانتقلت الى الخطوة الثانيه وهي البقاء في الساحات بدون محْرم وحينها تخلصت من القيد الأول {وجود المحْرم} مما يجعلها تتوسع في تحررها المزعوم ويتهيئ لها  الجو اللازم للانطلاق الى الخطوة التاليه الذي تتعدى المحيط اليمني والمطلوب فعلها بحسب الأجندة الاخوانيه المُعدّه مسبقاً للإنقضاض على كرسي الحكم
3/ الخطوة الثالثه: كانت على التراب القطري لانها من المستحيل أن تتم على التراب اليمني فاليمن لايقبل أن يتربع أعداء الله واعداء الاسلام واعداء العروبه على الأريكة العربيه الأصيلة .
وهنا نراها في جلسة تفوح منها رائحة الخيانه لله ثم للوطن وللدين الاسلامي فهاهي تبدي ر ضاها التام بدليل الابتسامه العريضه والملامح المستبشره بالفرح الشديد وبالرضاء التام وهي تتحدث مع عضو الكنيست الاسرائيلي اليهودي عزمي بشاره وبالتأكيد انها تتسلم رساله من تل أبيب لتنفيذ أجندة يهوديه لانعلمها نحن اما بالنسبه للثمن سيتم تسليمه من الصندوق اليهودي الامريكي الايراني  اللاعربي سمو الصندوق{حكومة قطر بن خليفة آل ثاني}
4/ الخطوة الرابعه الى الدول الغربيه: بعد اعتصامها امام ساداتها في البيت الأسود ومجلس الامن وعلى بوابة هيلاري الذي لم تخسر من وقتها دقيقتين لمقابلة توكل وقالت حينها هيلاري لاأود ان اخسر جزء بسيط من وقتي مع عقلية عاجزة عن تكوين جملة مفيدة فكيف ستتكلم بلسان دولة عظمى مثل امريكا، كذلك ابلغها احد حراس هيلاري خيبة املها وأسفها الشديد على جائزة نوبل الذي وهوبتها لتوكل قبل ان تعرف مستواها الثقافي الرديء.
وكانت حصيلة هذه الخطوه فاشله لعدم تلبية رغبتها الكامله لانهم يعرفوا انها لاتفي بالغرض كامل لعدة اسباب منها
- عُقْم تفكيرها الذي يجعلها عاجزة عن إستيعاب أهدافهم كامله وتنفيذها بالشكل المطلوب وبالسرعه المطلوبه.
- شعبيتها السيئة والمحدوده جداً.
- لهثها الشديد وراء المال .
- معاناتها من انفصام الشخصيه.... الخ.
مما دفع بها لاستكمال بقية الجوله الى فرنسا وكما نلاحظ في الصوره رقم4 وهي برفقة وزير الخارجية الفرنسي
وبعدها انتقلت الى محكمة العدل الدوليه واستمرت ايام حتى تم استلام الملف الذي قدمته لهم ويتضمن محاكمات الرئيس الصالح حفظه الله وكل رموز الدوله الشرفاء وتجميد كافة الارصده التجاريه والانشطة السيايسة والمساعدات الماليه للحكومة اليمنيه .
وأخيراً عادت الى محطتها الأم ذات الحظن الدافيء {ماما موزة قطر} ...


الخلاصة:
نستنتج هذه المعادله:-
سوء التربية+ الثقه العمياء المطلقه من الأسره+ ضعف شخصية رب الأسرة+التعبئة الحزبية الخاطئة = سقوط أخلاقي لامحدود+خيانةوطنية+....
ولانعلم ماهي الخطوات والنتائج السيئه القادمه نسأل اللهم لنا ولبلدنا الحبيب السلامه...
 *****
بقلم: رضوان المرادي

0 التعليقات:

إرسال تعليق